الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
أحصت مصالح الموارد المائية والري لولاية باتنة 13 بلدية وتجمعا سكنيا مهددة بخطر الفيضانات ، اقترحت مشاريع لحمايتها بعد أن حال المشكل المالي دون إدراجها ضمن العمليات الجاري إنجازها.
ويتعلق الأمر ببلديات شير، جرمة، إينوغيسن، الزانة البيضاء، الحاسي تمهريت، عين جاسر، لمسان، وجزء من بلدية أريس، والتجمع السكني تفلفال ببلدية غسيرة، وسيدي علي ببلدية كيمل، وأولاد حريزة بوادي الماء، وجزء من بلدية عين التوتة، وبولفرايس ببلدية أولاد فاضل.
حيث أعدت المصالح المعنية حسب ما أفادت به مصادر مسؤولة، برنامجا لحماية التجمعات المذكورة ، كما أقرت بوجود عجز في الموارد المالية تقول أنه ناجم عن تراجع الإعتمادات الموجهة لشق حماية المدن من الفيضانات.
وأوضحت مصادرنا بأن الأولوية في القطاع أعطيت لمشاريع الربط بشبكة المياه الصالحة للشرب وإنجاز قنوات الصرف الصحي، وأشارت لانطلاق مشاريع لحماية سبع بلديات أخرى من خطر الفيضانات قبل أن يطرح مشكل الإعتمادات، استفادت منها بلديات تكوت، غسيرة، أريس، الشمرة، أولاد فاضل، مروانة، ومدينة باتنة.كما تم تجاوز عراقيل تتعلق باعتراض ملاك على انطلاق الأشغال ببلديات الجهة الجنوبية لمدينة باتنة .
ذات المصادر أفادت بأن مشاريع حماية سبع بلديات انطلقت كلها وتفاوتت نسبة الإنجاز بها بين 40 و80 بالمائة و تتضمن تهيئة أودية وإنجاز منشآت فنية منها الجسور، و أوضحت بأن الفيضانات التي اجتاحت بلدية أولاد فاضل سنة 2011 رغم إنجاز مشروع لحمايتها ، تعود لعيوب في إنجاز منشات فنية، تم تداركها.
يـاسين/ع
03 أســواق جــواريــة جــاهــزة لم تشغــــل
لا تزال أسواق جوارية جديدة انتهت بها الأشغال بمدينة باتنة غير مستغلة منذ أزيد من سنتين رغم جاهزيتها وحاجة المواطنين إليها وهو ما أدى إلى انتشار التجارة الفوضوية. وقد أدى عدم استغلال ثلاث أسواق جوارية في كل من بارك أفوراج، وبوزوران وحملة 01 إلى توسع رقعة التجارة الفوضوية بكل أشكالها بالشوارع و الطرقات، كما لم تأت حملات سابقة للقضاء على بعض النقاط السوداء بنتيجة، حيث سرعان ما عاد تجار فوضويون للنشاط مجددا بنفس المواقع، مثلما هو عليه الحال بطريق حملة، ويطالب السكان خاصة بحي بوزوران والقطب السكني حملة بشطريه 01 و02 بفتح هذه المرافق للحد من معاناتهم في التنقل بعيدا عن الأحياء من أجل التسوق. و ربط رئيس بلدية باتنة،فتح واستغلال الأسواق الجديدة بالقضاء على التجارة الموازية والأسواق الفوضوية الحالية في كل من بارك أفوراج والزمالة، وأوضح محدثنا،بأن مصالحه أصدرت قرارات يجري تنفيذها لتطهير و القضاء على الأسواق الفوضوية في كل من حيي الزمالة وبارك أفوراج، وأضاف المير، بأن العملية ستكون متبوعة مباشرة بفتح الفضاءات التجارية الجوارية. وقال رئيس بلدية باتنة عبد الكريم ماروك، بأن عملية فتح السوق الجواري الجديد بحي بارك أفوراج قد تمت غير أن السوق عرفت عزوفا من المواطنين بسبب استمرار نشاط السوق الفوضوي بذات الحي، وهو ما دفع البلدية حسبه للتريث إلى غاية التخلص من التجارة الموازية وتنظيم التجار وتوجيههم نحو الأسواق الجديدة بالإضافة لسوق الجملة الذي يخضع لإعادة التهيئة بحي كشيدة وسوق برج الغولة، كما هدد المسؤول بسحب الاستفادات من التجار الذين لا يلتحقون بمحلاتهم
يـاسين/ع