• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
أطلقت لجنة تنظيم عمليات البورصة (كوسوب)، أمس السبت، بالمركز الدولي للمؤتمرات «عبد اللطيف رحال» بالجزائر العاصمة، بوابة إلكترونية ونافذة موحدة للسوق...
أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
أنصفت الفحوصات المعمقة الجديدة، صانع ألعاب النادي الرياضي القسنطيني مراد مغني، حيث أكدت عدم معاناته من أي إصابة قديمة، وهو ما اضطر القائمين على شؤون النادي إلى لتراجع عن فكرة فسخ عقد نجم نادي “لازيو” الإيطالي السابق.
وكان مغني قد وافق دون أي تردد على الانتقال إلى الجزائر العاصمة، من أجل إجراء مراقبة طبية معمقة، خاصة وأنه كانت لديه ثقة كبيرة في عدم معاناته من أية إصابة.
وحسب المعلومات التي بحوزتنا، فإن مغني أجرى كشوفات بالرنين المغناطيسي أولا، وكانت نتائجها مطمئنة وأكدت سلامة ركبته، خاصة وأن المسيرين كانوا قد شككوا في نتيجة الكشوفات التي أجراها قبل انطلاق الموسم الكروي.
ولم تكتف إدارة النادي الرياضي القسنطيني بنتائج الكشوفات التي أجراها مغني بالرنين المغناطيسي، بل تعدى الأمر إلى عرضه على “بروفيسور” مختص ومعروف في الساحة الكروية الجزائرية، سبق له العمل خارج أرض الوطن.
وحسب مصادرنا الموثوقة، فإن ممثلا عن شركة “طاسيلي” كان حاضرا مع نجم نادي “لازيو” السابق بذات العيادة، ما يؤكد أن الملاك يولون أهمية كبيرة لقضية مراد مغني.
واستنادا إلى ذات المصادر، فإن تقرير البروفيسور المختص، أكد سلامة اللاعب، وعدم معاناته من أية إصابة، علما وأن الكشف المعمق شمل جميع العضلات و ليس الركبة فقط.
وبعد أن جاءت نتائج الكشوفات المعمقة التي أجراها مغني مطمئنة. قررت إدارة النادي الرياضي القسنطيني غلق ملفه بصفة نهائية، خاصة وأن اللاعب سيعود إلى أجواء المنافسة بعد 10 أيام، وهي العودة التي تتزامن ومباراة كأس الكونفدرالية الإفريقية.
وفي سياق منفصل كشفت مصادرنا من داخل بيت السنافر، بأن متوسط الميدان عثمان جيلالين سيضيع رسميا مباراة هذا السبت أمام شباب بلوزداد لحساب الجولة 21 من البطولة الوطنية، بسبب معاناته من التهاب على مستوى الظهر، وهو الغياب الذي سيورط المدرب ديدييه غوميز، الذي كان يتمنى حضور جميع العناصر، كما أنه يفتقد لحلول كثيرة في وسط الميدان الدفاعي.
غياب سيدريك يمتد إلى لقاء الحراش
هذا ولم تكن نتائج الكشوفات الجديدة التي أجراها الحارس سي محمد سيدريك بالرنين المغناطيسي مطمئنة، حيث أكدت معاناته من تمدد عضلي بسيط على مستوى أسفل الفخذ، وهو الخبر الذي نزل كالصاعقة على الحارس و كذلك أعضاء الطاقم الفني، بالنظر إلى العودة القوية لسيدريك في المباريات الأخيرة، أين ساهم بقسط كبير في النتائج الإيجابية المحققة. وسيكون حارس الشباب مجبرا على الركون إلى الراحة لفترة لن تقل عن 10 أيام، ما يعني تضييعه مباراة الحراش أيضا المبرمجة يوم 5 مارس.
على صعيد آخر أقامت سهرة أمس إدارة الشباب مأدبة عشاء على شرف اللاعبين وأعضاء الطاقم الفني، بحضور رئيس مجلس الإدارة لزهر بوديدة، الذي سلم رفقاء بزاز صكوكا بأجرة شهرية و3 منح مثلما أشارت إليه النصر في عدد أمس، وهي الخطوة التي رفعت كثيرا من معنويات أشبال غوميز، قبيل الموعد المنتظر أمام شباب بلوزداد.
بورصاص.ر