نصب رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس، اللجنة الوطنية لمراجعة قانوني البلدیة و الولایة، وأسند رئاسة اللجنة إلى وزير الداخلية الأسبق، دحو...
عبر الفريق الفريق أول السعيد شنڨريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس، عن ارتياحه لمستوى التعاون العسكري بين البلدين، في اليوم الثاني من زيارته...
سيتم إنجاز مشاريع سكنية ومرافق عمومية وخدماتية، على مستوى العقار المسترجع، بعد الانتهاء من إزالة الحي الفوضوي شوف لكداد، ضمن العملية التي انطلقت أمس بترحيل...
أعلن وزير السكن والعمران والمدينة، طارق بلعريبي، عن توفير أوعية عقارية لإطلاق مشاريع عدل 3 والمشاريع السكنية الأخرى عبر 16 ولاية. حيث أمر الوزير،...
تبحث جمعية الخروب في مباراة إسدال الستار غدا أمام شباب عين فكرون، عن العودة بنقاط النجاة وضمان البقاء، رغم صعوبة المأمورية أمام منافس سيلعب بأريحية بعد أن ضمن البقاء بصفة رسمية.
وستستفيد لايسكا من خدمات متوسط الميدان إبراهيم ديب الذي استنفذ العقوبة، كما أن مشاركة صانع الألعاب بلحمري مؤكدة بعد تماثله للشفاء، والحال ذاته بالنسبة لسعدي الذي استعاد كامل إمكاناته وسيشارك أساسيا.للإشارة فإن المهاجم لدرع سيكون الغائب الوحيد عن مواجهة السلاحف، بداعي الإصابة التي تعرض لها في مباراة الشاوية.وتسعى إدارة لايسكا لتحفيز لاعبيها من أجل العودة بكامل الزاد من عين فكرون، من خلال رصد منحة معتبرة، كما كان الحال في مباراة إتحاد بلعباس الماضية، كما أن المسيرين ينتظرون دخول إعانات البلدية قريبا، لتسوية مستحقات اللاعبين المتمثلة في مرتب 4 أشهر.وستنهي الحمراء الخروبية تحضيراتها لموعد السلاحف نهار اليوم، من خلال إجراء حصة تدريبية واحدة، سيخصصها الطاقم الفني للجانبين التقني والتكتيكي، قبل التنقل غدا إلى مدينة عين فكرون.وكان للنصر حديث مع مدرب الجمعية لزهر رجيمي، أكد فيه استعداد لاعبيه لمباراة الغد: «اللاعبون واعون بحجم المسؤولية، وثقتي كبيرة في إمكاناتهم، وبحول الله سنتنقل إلى عين فكرون من أجل الفوز، خاصة وأن أية نتيجة أخرى لا تخدمنا. زميلي ترعي يقوم بعمل جبار، وغدا بحول الله ستكون لنا حصة سنركز خلالها على الجانب النفسي، لأن في مثل هذه المباريات التحفيز البسيكولوجي لديه دور كبير، كما سبق وأن قلت لكم فإن المباراة تعتبر مباراة الموسم بالنسبة لنا، ولا يمكن لمجهودات موسم بأكمله أن تذهب هباء منثورا، سنعمل المستحيل من أجل تحقيق الفوز والبقاء في الرابطة الثانية. هناك نقطة وحيدة تخيفني وهي الكواليس».
بورصاص.ر