• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
أطلقت لجنة تنظيم عمليات البورصة (كوسوب)، أمس السبت، بالمركز الدولي للمؤتمرات «عبد اللطيف رحال» بالجزائر العاصمة، بوابة إلكترونية ونافذة موحدة للسوق...
أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
تم أول أمس اختيار الدراسة التي ستجسد مسار خط جديد للسكة الحديدية على طول 101 كلم بين مدينتي جيجل و سطيف، حيث سيمر الخط بجوار الطريق السيار الرابط بين جنجن و مدينة العلمة.
خلال الاجتماع الذي خصص لمناقشة و المصادقة على الدراسة المتعلقة باختيار مسار خط السكة الحديدية التي تربط المدينتين ، عرض ممثل عن الوكالة الوطنية للدراسات ومتابعة انجاز الاستثمارات في السكك الحديدية ثلاثة بدائل من أجل اختيار مسار خط السكة الحديدية المكهرب الذي يربط جيجل و سطيف،حيث أسندت مهمة الدراسة سنة 2012 إلى مجمع يتألف من ثلاثة مكاتب دراسات عملت على الملف 46 شهرا.
المسؤول وحسب ما ورد في بيان صادر عن خلية الاتصال ذكر أنه تم اختيار المقترح الذي يسمح بتجسيد خط سكة على طول 101 كلم، لما يحمله من مزايا متعددة كقصر المسافة، وكذلك لكون الدراسة الخاصة بذلك المسار لا تتطلب إنجاز عدد كبير من المنشآت الفنية كالجسور و الأنفاق، بالإضافة إلى مجاورته للطريق السيار الذي يربط ميناء جن جن بمدينة العلمة، كما أن تكلفته المالية منخفضة مقارنة بالبدائل الأخرى المقدمة.و فيما يخص الميزة التي سيقدمها خط السكة الحديدية فتتعلق أساسا بتقليص مدة التنقل بين جيجل و سطيف لنقل البضائع بسرعة 160 كلم، و بالنسبة لنقل المسافرين فسيتم حسب الدراسة التي حظيت بالقبول تجسيد أربع محطات وخمس نقاط توقف لقطارات تسير على الخط بسرعة تقدر بـ 80 كلم في الساعة.
كما سيسمح خط السكة الحديدية الجديد بالرفع من التبادلات التجارية بين الولايتين، ما سيؤدي إلى خلق وانتعاش مشاريع صناعية كبرى و مساحات للتبادل بجواره، كما سيساعد في فك العزلة عن المناطق المجاورة للمحور.
ك.طويل