الأحد 24 نوفمبر 2024 الموافق لـ 22 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
  بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة:  تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج
بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة: تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج

 حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...

  • 23 نوفمبر 2024
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى

وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...

  • 23 نوفمبر 2024
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة

* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...

  • 23 نوفمبر 2024

من بينهم أستاذ تعليم متوسط و امرأة

سنـتان حبـسا نافذا لمتهمـين بالنصـب تحــت غــطاء  شركــة برتغاليـــة بسطيـــف
أصدرت نهاية الأسبوع، المحكمة الابتدائية لمدينة العلمة الواقعة شرق سطيف، حكما يقضي بإدانة ثلاثة متهمين بسنتين حبسا نافذا بجنحة النصب والاحتيال، إضافة إلى استعمال أسماء أو صفات كاذبة و مناورات إحتيالية.
  ويتعلق الأمر بكل من (س.ع) 39 سنة، (ط.ح) 31 سنة و (ب.س) 35 سنة،  هذا الأخير قدم نفسه لضحاياه  بأنه  حامل  ماجستير في الشريعة الإسلامية وأستاذ في التعليم المتوسط،  المتهمون سبق وأن حكمت عليهم نفس المحكمة، شهر أفريل المنصرم غيابيا بثلاث سنوات  حبسا  نافذا ومائة ألف دج غرامة، مع إلزامهم بدفع تعويضات للضحايا. حيثيات القضية حسب جلسة المحاكمة، تعود إلى شهر جويلية 2015، عندما تقدم مجموعة من الضحايا،  ويتعلق الأمر بكل من (ك.م)، (ي.خ)، (ه.ق)، (ر.ح)،  و(د.ف)، بشكوى أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة العلمة ضد المتهمين، يتهمونهم بالنصب والاحتيال  عليهم، فيما رفض عشرات الضحايا الآخرين التقدم بشكوى حسبهم، مؤكدين بأن المتهمين فتحوا مكتب أعمال بمدينة العلمة، وأوهموهم بأنهم يمثلون شركة برتغالية، تقوم بتصنيع شرائح «جي.بي.أس» المتطورة جدا و التي تستعمل في السيارات، كتقنية جديدة بمثابة دليل في الطرقات وتحديد المواقع، وستشهد رواجا بمجرد إطلاق عروضها التجارية، وبأن الشركة المذكورة تبحث عن مساهمين للرفع من رأس مالها في إطار التسويق الشبكي، على أن يدفعوا مبالغ مالية تتراوح ما بين 20 مليون إلى 90 مليون سنتيم، مقابل الحصول على فوائد تتمثل في أجور شهرية.  وقد تظاهر المدعو (ب.س) حسب الضحايا بأنه حائز على ماجستير في الشريعة الإسلامية ويشغل منصب أستاذ التعليم المتوسط لكسب ثقة زبائنه، مؤكدين بأنهم تلقوا فتاوى من طرف المدعو (ق.ذ) شاهد في قضية الحال، تجيز المشاركة شرعا في عمليات مماثلة، وقد قام الضحايا لاحقا بتسليم الأموال المحددة مسبقا، مع التوقيع على وثائق دون الحصول على نسخ منها، لكنهم انتظروا طويلا دون الاستفادة من الأجور الشهرية، ما جعلهم يتصلون بالمتهمين، لكنهم قاموا بغلق المكتب مع تغيير أرقام الهواتف النقالة، وأصبحوا يتهربون منهم حتى بعد التعرف على مقر سكنهم، مؤكدين لهم بأن الأجور ستدفع عن طريق الدفع الإلكتروني بواسطة بطاقات «ماستر كارد»، لكن  ذلك لم يحدث حسب ما  يضيف الضحايا، ما جعلهم يوجهون إنذارا عن طريق محضر قضائي، بتاريخ 24 جوان 2015  و09 جويلية 2015، قصد تسديد أجورهم أو استرجاع أموالهم، لكن دون جدوى.  وأكدت المتهمة (س.ع) بأنها تنشط في التسويق الشبكي رفقة المتهم (ط.ح) لكن الشركة البرتغالية ومقرها بالعاصمة، التي تتعامل معها أفلست وقد رفعت دعوى قضائية عليها قصد الحصول على تعويض للمتضررين والمشاركين، مؤكدة بأن دورها يقتصر على تقديم شروحات وتوضيحات للمساهمين بفندق المنارة بالعلمة، مفندة موضوع الاحتيال والنصب، مضيفة أنها تعتبر واحدة من ضحايا إفلاس الشركة البرتغالية. فيما أشار المتهم (ط.ح) بأنه من متابعي التسويق الشبكي ويقوم بتقديم شروحات وتوضيحات للزبائن فقط، طلبا للانخراط في الشركة، فيما أكد المتهم (ب.س) بأنه منخرط ضمن التسويق الشبكي ويعتبر ضحية على غرار بقية الضحايا، منكرا موضوع تمثيل الشركة البرتغالية، مضيفا أن أحد المشتكين هو من عرض عليه فكرة الانضمام للتسويق
الشبكي.
رمزي تيوري

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com