أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...
وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...
* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...
ضعف التيـار الكهربائـي يتلف أزيـد من 50 مضخة بالآبـار الارتوازيـــــة
يشتكي الفلاحون بالمنطقة الجنوبية الصحراوية، من ضعف التيار الكهربائي الذي تسبب حسبهم في إتلاف مايزيد عن 50 مضخة بالآبار الارتوازية، و ذلك على مستوى المزارع والمستثمرات بالمحيطات الفلاحية. و هو ما دفع الفلاحين إلى دق ناقوس الخطر خصوصا وأن المنطقة تعتبر المورد الأول لمنتوجات مختلف أنواع الخضر الموسمية، على رأسها الفول والفاصوليا الخضراء والطماطم والفلفل والبطيخ الأصفر والأحمر، و التي تمول ولايات الشرق والشمال، فضلا عن منتوج القمح الذي بلغ الموسم الفارط أزيد من 360 ألف قنطار، أين سارع المزارعون أمام الاتساع اليومي لحالات تلف هذه المضخات بكل الوسائل المتاحة، بما في ذلك مرافقة محضرين قضائيين لإثبات الحالات المسجلة، قصد وضع السلطات المحلية المعنية عند مسؤولياتها، و كذا تحميل مصالح الإنتاج والتوزيع لهذه الطاقة الحيوية التي لا غنى عنها في العمل الفلاحي، لدى هذا العدد الهائل من الفلاحين، مسؤولية النتائج الوخيمة التي ستترتب عن وقف عمليات السقي لمساحاتهم المفتوحة من الخضر الموسمية، ومنتوجات البيوت البلاستيكية، في انتظار تشكيل لجان ممثلة عن فلاحي نحو 15 محيطا فلاحيا عبر الصحراء، ممن تعرضت مضخات آبارهم للتلف جراء تذبذب التموين بالتيار الكهربائي لدى البعض، وضعفه الشديد لدى البعض الآخر. مديرية الطاقة، طمأنت الفلاحين بأن هذه المشكلة الطارئة سيتم حلها، وذلك بعد أن شكلت لجانا متخصصة للوقوف ميدانيا على الأسباب التقنية، في انتظار البحث عن السبل التي تكفل معالجتها بما يضمن عدم تسجيل خسائر في المنتوجات، و معالجة إشكالية ضعف التيار الكهربائي. ع بوهلاله
إطلاق برنامج الديمقراطية التشاركية و التنمية المحلية ببابار في خنشلة
انطلقت، نهار أمس، أشغال برنامج «كابدال» أو الديمقراطية التشاركية و التنمية المحلية، بثانوية قنطري ببلدية بابار النموذجية جنوب مقر عاصمة الولاية، تحت إشراف والي الولاية، وبحضور ممثلين عن وزارتي الداخلية و الأمم المتحدة للتنمية، المكلفين بالمشروع، رفقة ممثلين عن مفوضية الاتحاد الأوروبي، و كذا الهيئة التنفيذية للمجلس الولائي والمنتخبين المحليين.
و يهدف برنامج «كابدال»، إلى دعم قدرات الفاعلين لا سيما النساء و الشباب، و ذلك قصد تحسين مشاركة المواطنة في التخطيط المحلي، و خدمة لحكامة بلدية تشاورية و شفافة مهتمة بحاجيات المواطن. كما تم إطلاق 03 ورشات لمعالجة ثلاثة محاور رئيسية للمشروع، الديمقراطية التشاركية، عصرنة المرفق العام والتنمية الاقتصادية المستدامة للبلدية. ويشارك في هذه الورشات جميع الفاعلين ا لمحليين من منتخبين محليين، سلطات عمومية محلية، ممثلي المجتمع المدني، فاعلين اقتصاديين محليين، ومنظمات . وقد اختيرت بلدية بلدية بابار لهذا البرنامج ضمن 10 بلديات نموذجية على مستوى الوطن.
ع بوهلاله