الأحد 24 نوفمبر 2024 الموافق لـ 22 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
  بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة:  تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج
بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة: تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج

 حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...

  • 23 نوفمبر 2024
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى

وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...

  • 23 نوفمبر 2024
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة

* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...

  • 23 نوفمبر 2024

وزارة التجارة تطلق دراسة بخصوصه

الاقتصـاد الـموازي يمثــل 45 بالمــائة من النـــاتج الوطنـــي الخــام
 أعلنت وزارة التجارة  أول أمس عن إطلاق دراسة حول الاقتصاد الموازي، بالتعاون مع مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية  بدعم من برنامج الإنمائي التابع للأمم المتحدة، سعيا للتعرف أكثر على هذا القطاع الموازي من النشاط.
وأكد وزير السكن و العمران و المدينة و وزير التجارة بالنيابة عبد المجيد تبون في كلمة قرأها نيابة عنه المدير العام لضبط و تنظيم النشاطات التجارية بوزارة التجارة عبد العزيز آيت عبد الرحمان  أن هذه الدراسة هي بداية لتفكير جدي و عميق حول إشكالية الاقتصاد الموازي الذي أخذ أبعادا خطيرة في المحيط  الاقتصادي الوطني، معتبرا بأن ‹› الاقتصاد الموازي يظل عائقا كبيرا يحول دون تطور الإنتاج الوطني في مسار تنويع الاقتصاد الذي  تحرص الحكومة على تفعيله باعتباره ركيزة أساسية لتحقيق التنمية في البلاد››. وقال الوزير أن الإجراءات المتخذة لمواجهة ظاهرة الاقتصاد الموازي ما تزال «غير كافية « لهذا تبنت الوزارة الوصية مقاربة تشاركية شاملة و ذلك بهدف توسيع وتعميق النقاش حول هذه الإشكالية و بالتالي إيجاد حلول عملياتية لمواجهة الظاهرة.
وسيتم إطلاق هذه الدراسية التي تحمل عنوان: «الاقتصاد الموازي : التصورات  الصيغ العملية والتأثيرات»، على مرحلتين   الأولى تتضمن انجاز تحقيق في ولاية تلمسان التي تم انتقاؤها لتكون ولاية نموذجية و ذلك خلال السنة الجارية 2017 حيث سيضمن مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية انجاز و تمويل هذا التحقيق.
أما المرحلة الثانية فتتضمن انجاز تحقيق وطني خلال سنة 2018 حيث سيكون التمويل و الدراسات على عاتق  البرنامج الإنمائي التابع للأمم المتحدة.
في هذا الصدد أوضح مدير المشروع و الباحث في مركز البحث منير لعساسي أن هذه الدراسة تتضمن انجاز تحليل دقيق للاقتصاد الموازي وسترتكز حول تحقيقات ميدانية، بهدف التعرف أكثر على الاقتصاد الموازي بكل أبعاده ( المالية والإنتاج و التسويق و التشغيل ..) وحصره و تحديد حجم تأثيراته على الاقتصاد الوطني بهدف إعداد إستراتيجية ناجعة لمحاربة هذه الظاهرة حسبما تم توضيحه خلال ورشة خصصت للإعلان عن إطلاق عن هذه الدراسة.
وحسب نفس المسؤول فان يجب في البداية تقدير حجم هذا القطاع  و الإحاطة بكل جوانبه و ذلك باستقاء المعطيات الضرورية التي تمكن من تحليل ظاهرة الاقتصاد الموازي و بالتالي تفعيل السياسيات المتخذة  لمحاربته.
وتهدف الدراسة أيضا إلى تحديد الخصائص البارزة في الاقتصاد الموازي النشط  و فروعه و ذلك بهدف تسخير الوسائل اللازمة لضمان تفعيل إستراتيجية محاربة الاقتصاد الموازي عمليا .
كما ستسمح هذه الدراسة التي أشاد المنسق العام للأمم المتحدة للتنمية بالجزائر إيريك اوفرفيست، بتحليل حركية الناشطين غير الرسميين و تشخيصها و اقتراح توصيات من شانها إرشاد السلطات في اتخاذ القرارات.
و حسب الأرقام التي قدمها المدير الفرعي للإحصائيات و المعلومة الاقتصادية لدى وزارة التجارة عبد الرحمان سعدي فإن الاقتصاد غير الشرعي بالجزائر يمثل 45 بالمائة من الناتج الوطني الخام سنة 2012 و ذلك بالرجوع إلى تحقيق قام به الديوان الوطني للإحصائيات.
و حسب نفس التحقيق فان السوق الموازية كانت سنة 2001 تشغل 1,6 مليون شخص قبل أن يرتفع هذا الرقم إلى 3,9 مليون شخص سنة 2012 ( 45,6 بالمائة) من اليد العاملة الإجمالية خارج قطاع الفلاحة) موزعين على قطاعات التجارة و الخدمات (3ر45 بالمائة) و البناء و الأشغال العمومية (37 بالمائة) و النشاطات الصناعية (7ر17 بالمائة).
ع أسابع

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com