أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...
وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...
* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...
دعا رئيس المجلس الشعبي البلدي لمدينة العلمة توفيق حشاني، المسؤولين في مجلس إدارة نادي المولودية المحلية، للشروع من الآن، في التحضيرات الخاصة ببطولة الموسم القادم.
وأكد رئيس المجلس الشعبي للعلمة، على وضع السلطات المحلية كامل الإمكانات، من أجل تسطير الصعود هدفا رئيسيا، مشيرا في الوقت نفسه أنه من مؤيدي الاستقرار على المستوى الإداري، خاصة بعد نجاح الهيئة المسيرة “الديركتوار” من قيادة الفريق إلى ضمان البقاء ولو بصعوبة.
وحسب آخر الأخبار، فإن “المير” حشاني سيدعو، منتصف الأسبوع القادم، جميع أعضاء “الديركتوار”، إضافة للرئيسين السابقين حركات عبد الرزاق وهرادة ورئيس المجلس الحالي المستقيل سعيدي سفيان، بهدف رسم خارطة الطريق للموسم القادم، وتحديد الخطوات الأولى لتحضير الموسم المقبل.
وبخصوص هذا الملف، علمت “النصر” من مصادر مؤكدة، أن المسؤولين في النادي يؤيدون طرح التغيير الجذري على مستوى التركيبة البشرية للاعبين، وبالتالي فإن التسريحات ستمس أكثر من نصف التعداد، خاصة وأن رفقاء المهاجم جبالي لم يحققوا الأهداف المسطرة، في لعب ورقة الصعود إلى الرابطة الأولى، وسيتم الكشف عن القائمة النهائية للاعبين المغادرين نهاية الأسبوع القادم.
وبخصوص تركيبة الطاقم المسير الذي سيشرف على تسيير النادي، فإن جميع المعطيات الحالية، تشير لرغبة السلطات المحلية في تجديد الثقة في أعضاء “الديركتوار” على مستوى النادي الهاوي، في حين يبقى الباب مفتوحا على مستوى الشركة الرياضية التجارية، ولا يستبعد الاستنجاد بالمسيرين السابقين في صورة هرادة وحركات.
وعن مستقبل المدرب خالد لونيسي، فقد قالت مصادر موثوقة، أن الإدارة لن تجدد فيه الثقة تحسبا للموسم القادم، وهذا بالرغم من نجاحه في مهمته المتمثلة في إنقاذ النادي من السقوط إلى بطولة الهواة، ويعود السبب للغيابات السابقة المتكررة للمدرب السابق لأمل الأربعاء، عن حصص الاستئناف دون تقديم أي مبررات مقنعة لإدارة الفريق.
أحمد خليل