الأحد 24 نوفمبر 2024 الموافق لـ 22 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
  بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة:  تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج
بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة: تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج

 حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...

  • 23 نوفمبر 2024
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى

وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...

  • 23 نوفمبر 2024
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة

* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...

  • 23 نوفمبر 2024

في تعليمات أعلن عنها وزير الشؤون الدينية: منع استخدام مكبرات الصوت القوية في صلاة التراويح


أعلن وزير الشؤون الدينية محمد عيسى، أمس الثلاثاء، عن منع استعمال الأبواق المكبرة للصوت في صلاة التراويح، إذ سيتم استبدالها بأجهزة صوتية ستوضع في محيط المسجد، لتمكين من يؤدون التراويح في ساحة المسجد من اتباع الإمام.
و تضع هذه التعليمة حدا لاستعمال الأبواق التي تكبر الصوت في صلاة التراويح خلال شهر رمضان، وهي عادة أضحت لصيقة بالشهر الفضيل حيث تتزود المساجد بعدد إضافي من تلك الأجهزة لإسماع صلاة التراويح لسكان الحي المحاذي للمسجد، ونفى محمد عيسى منعه تماما استخدام الأجهزة المكبرة للصوت، قائلا بأن ذلك مجرد حديث إعلامي الغرض منه تحقيق السبق الصحفي، موضحا بأن وزارته اقترحت استخدام أجهزة صوتية أخرى في جدار المسجد للسماح لمن يؤدون التراويح في محيط المسجد أو الساحات المحاذية له باتباع الإمام، بدعوى أن الأبواق تستخدم فقط لإسماع صوت الأذان.
وبحسب محمد عيسى، فإن استخدام الأبواق ليست لا من الدين لا من السنة أو الواجب الوطني أو الأخلاقي، مذكرا بأن الرسول (ص) أدى صلاة التراويح ليومين فقط في المسجد، ثم أتم الباقي في بيته، وأن الصحابي عمر بن الخطاب هو من أقام هذه السنة، مؤكدا بأنه وجه تعليمة شفهية أخرى إلى المساجد، تتضمن حظر استخدام مكبرات الصوت في صلاة التهجد، نافيا التقليل من صوت الآذان، قائلا بأن هذا الأمر لا تنظمه الإدارة وإنما يخضع لذوق الإمام، في حين تتدخل الإدارة في حال اشتكى السكان، كما كذب وزير الشؤون الدينية استعانة الدولة بأموال التبرعات التي تجمع في المساجد
لإنجاز مدارس ومستشفيات، قائلا بأن الأمر لم يبلغ بنا درجة الخطر والتقشف حتى تستجدي الدولة المواطنين لإنجاز المشاريع، مذكرا بأن جمع التبرعات تخضع لمراقبة دقيقة من قبل الأمن والإدارة والإمام الذي يمضي على المحضر.
وفيما يتعلق بنشاط المؤسسات المسجدية خلال شهر رمضان، أفاد الوزير في لقاء نشطه أمس بدار الإمام بالعاصمة، بأن الأئمة سيكونون حاضرين في المستشفيات لتنشيط ندوات وأداء جزء من صلاة التراويح مع المرضى، كما سيتواجدون في مؤسسات إعادة التربية لتأطير من يشعرون بحاجتهم إلى التوبة، خصوصا الذين حملوا السلاح ضد المجتمع، إلى جانب توزيع سلة رمضان على الأسر المعوزة ثم زكاة الفطر، وكإجراء استثنائي قامت الوزارة بإرسال قافلة تضم 100 إمام وأستاذ جامعي وحافظ للقرآن إلى فرنسا وألمانيا لتأطير المساجد التي بناها الجزائريون، مع إمكانية إرسال عدد آخر
إلى ألمانيا وبلجيكا بعد تلقي طلبات عدة من قبل المغتربين،وقد خاطبهم الوزير قائلا” السلطات الأمنية هناك ستنظر إليكم على أنكم خبراء في اجتثاث التطرف ونشر السلوك المعتدل.”
وفيما يتعلق برصد هلال رمضان أفاد المتحدث بأنه يسعى لتطبيق السنة النبوية التي تعتمد على رؤية الهلال سواء بالعين مع إمكانية استخدام التلسكوب، في حين قد يتم اللجوء إلى بلدان المشرق العربي وجنوب إفريقيا إذا تعذرت رؤيته، مفسرا الفارق في ليلة الشك بيننا وبين بلدان أخرى من بينها العربية السعودية التي تحرت الهلال أمس، في حين يتم اليوم ترقت هلال رمضان في الجزائر، باختلاف بداية شهر شعبان، قائلا بأنه أضحى شبه مؤكد بأن أول أيام رمضان سيكون غدا الخميس، اعتمادا على معطيات فلكية دقيقة.
لطيفة بلحاج

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com